نفى الأخوين سامي وريان مايي، كل الشائعات التي راجت مؤخرا حول رفضهما التواصل مع الناخب الوطني وليد الركراكي، ورفضهما لحمل قميص المنتخب الوطني مستقبلا.
ونشر سامي مايي، بلاغ عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام”، يؤكد من خلاله أن كل الأخبار التي تم الترويج لها هي غير صحيحة.
وأوضح البلاغ: “نريد أن نوضح ان كل هذه مجرد أكاذيب من بعض وسائل الإعلام التي لن نذكرها، هي ليست المرة الأولى التي يحاولون النيل من صورتنا”.
وتابع:” هذا أمر غير مقبول، منذ آخر مشاركة لنا مع المنتخب شتنبر 2022، لم يتم الاتصال بنا من قبل المدرب أو الجامعة، نشر مثل هذه الإشاعة دون التحقق من المعلومة أمر غير مفهوم”.
وأضاف: “كنا حاضرين دائمًا عندما تم توجيه الدعوة لنا ، ولم نرفض مرة واحدة استدعاء وليس من المرجح أن يتغير ذلك. نحن تحت تصرف المدرب وبلدنا بالكامل.. ديما مغرب”.
